James Derulo's

Portfolio
اتهمت الممثلة المثيرة للجدل لبنى أبيدار مجهولين بالاعتداء عليها بالدار البيضاء، متهمة أيضا مصالح الأمن والمصحات بطردها وعدم استقبالها، على حد قولها في مقطع فيديو نشرته على حسابها الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك".

وحسب أقوال أبيدار في المقطع المذكور فإنها تعرضت للاعتداء في مكان ما بالدار البيضاء على يد أشخاص مجهولين ، مضيفة أن المصحات ومصالح الأمن وخصوصا ولاية الأمن الكبرى بالدار البيضاء لم تستقبلها، متهمة إياهم بالتهكم عليها بالقول "وأخيرا أبيضار جات عندنا مضروبة".
واتهمت هذه المصالح بالتعامل معها بهذه الطريقة بسبب الفيلم المثير الذي شاركت فيه "الزين اللي فيك" الذي يحتوي على مشاهد جنسية مثيرة.





يقع فندق Avanti Mohammedia في المحمديّة على بعد 10 دقائق بالسيارة من الدار البيضاء. وهو يقدّم أماكن إقامة مع حمامات داخليّة وخدمة واي فاي مجانيّة.
تم تجهيز الغرف المكيّفة في فندق Avanti Mohammedia بهاتف وتلفزيون وحمام خاص. كما تحتوي جميعها على شرفة.

يقدّم فندق Avanti Mohammedia المأكولات المغربيّة التقليديّة ويمكن للضيوف الاستمتاع بها في غرفة تناول الطعام أو على التراس.
يمكن للضيوف الدخول إلى المركز الصحي في فندق Avanti Mohammedia والذي يشتمل على ساونا وسبا وحمام تقليدي. كما يتوفّر أيضاً مسبح في الهواء الطلق.
يبعد مطار محمد الخامس مسافة 30 دقيقة بالسيارة من فندق Avanti Mohammedia. وتقع مدينة الرباط على بعد 45 دقيقة بالسيارة. ويستفيد الضيوف من موقف خاص للسيارات.
فذت عناصر المنطقة الأمنية بالمحمدية، نهاية الأسبوع الماضي، عمليتي إيقاف طالت أشخاصا متورطين في حيازة والاتجار في المخدرات.
    
    
في العملية الأولى، توصلت فرقة الشرطة القضائية، في إطار التحريات والأبحاث التي تجريها، بمعلومة مفادها أن أحد الأشخاص يتعاطى ترويج المخدرات على مستوى شارع القاضي التازي، لتنتقل عناصر الفرقة إلى الوجهة المحددة، وضربت حراسة سرية على المعني بالأمر تكللت بإيقافه فيما كان يتنقل على متن دراجة نارية، وأثناء تفتيشه وقائيا حجزت عناصر الفرقة هاتفا محمولا ومبلغ 346 درهما متحصل عليها من مبيعات المخدرات.

وبعد الانتقال إلى محل سكنه وإخضاعه للتفتيش، عثرت عناصر الفرقة على ثلاثة كيلوغرامات من سنابل القنب الهندي و"الطابا"، التي حجزت لفائدة البحث، ليجري اقتياده إلى مقر الفرقة من أجل تعميق البحث معه، الذي أظهر أنه مبحوث عنه بموجب ثلاث مذكرات بحث من أجل الاتجار في المخدرات.

وبالاستماع إليه، أكد المتهم أنه يتعاطى ترويج المخدرات بين الشباب وأنه يستعمل هاتفه المحمول في التواصل معهم، ومع الشخص الذي يمده بها، الذي أدلى للعناصر الأمنية بكل مواصفاته.

وبعد استكمال إجراءات البحث، أحالت مصلحة الشرطة القضائية الموقوف على النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بالمحمدية من أجل حيازة والاتجار في المخدرات، فيما حررت مذكرة بحث في شأن مزوده إلى حين إيقافه وعرضه أمام العدالة.

في السياق نفسه، جاءت العملية الثانية ثمرة أبحاث وتحريات أجرتها عناصر دائرة القصبة في شأن أحد المجرمين الخطيرين، والمعروف لدى المصالح الأمنية بتعاطيه لترويج مجموعة من أنواع المواد المخدرة بما فيها الأقراص المهلوسة. فمن خلال ما توصلت إليه عناصر الدائرة من معلومات أمنية حول عودته إلى نشاطه المحظور، تمكنت عناصر الأمن بعد عمليتي ترصد ومراقبة من إلقاء القبض على شخص من ذوي السوابق العدلية في مجال الاتجار في المخدرات.

وبالرجوع إلى أحداث عملية القبض على المتهم الذي كان في حالة سكر بين، تمكنت عناصر الدائرة الأمنية من شل حركته بعدما أبان في البداية عن مقاومة شرسة، الأمر الذي دفع المتدخلين الأمنيين إلى محاصرته، حينها أشهر سلاحا أبيض وجه به ضربتين لعنصري أمن أصيبا بجروح استدعت توجههما على الفور إلى المستعجلات لتلقي العلاجات الضرورية، بعدما تمكنا من تصفيده.

وأسفر تفتيش منزل تاجر المخدرات الكائن بزنقة القائد العايدي بالمحمدية عن حجز كميات من الأقراص المهلوسة المختلفة الأنواع بلغ عددها 56 قرصا، إضافة إلى 30 غراما من مخدر الشيرا، و3 كيلوغرامات من مادة المعجون وسكينين من الحجم المتوسط وآخر من الحجم الكبير زيادة على علبة غاز مسيل للدموع.

وبعد استفسار المتهم على مصدر المواد المحجوزة، صرح أنه يتعاطى ترويجها بعد الحصول عليها عن طريق ثلاثة أشخاص أدلى بمواصفاتهم كاملة، في حين يجري البحث في شأنهم من أجل إيقافهم وتقديمهم إلى العدالة، على غرار الموقوف الذي أحالته مصلحة الشرطة القضائية بالمحمدية على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، من أجل تهم محاولة القتل العمد في حق موظفي أمن أثناء قيامهما بمهامهما، والاتجار في المخدرات والسكر العلني، وحيازة أسلحة بيضاء دون مبرر.
تعتزم ساكنة دوار أولاد سيدي عبد النبي الدخول في اعتصام مفتوح أمام مقر جماعة الشلالات عين حرودة إلى حين الاستجابة لمطالب تعتبرها مشروعة، وتغيير المجلس الجماعي لسياسته الاقصائية والانتقائية ذات الخلفيات الانتخابوية التي دأب على نهجها خدمة للمصالح الشخصية الضيقة على حساب مصلحة المواطنين، على حد تعبير مصادر متضررة منتمية للساكنة. 
و حملت المصادر المتضررة رئيس جماعة الشلالات والقائد مسؤولية الاحتقان الآخذة رقعته في التوسع ،مستنكرة حرمانها من الكهرباء والماء الصالح للشرب، وهم سكان أصليون، في وقت يستفيد فيه النازحون القاطنون بدور الصفيح والبناء العشوائي مما حرمت منه لا لشيء إلا لكثرتهم، التي تعتبر عاملا حاسما في ترجيح كفة مرشح على آخر إبان كل الانتخابات.
وعبرت المصادر نفسها عن استغرابها الشديد من استئثار منطقة رئيس الجماعة ورئيس القطاع ب 370 عدادا للكهرباء في حين أن منطقة ساكنة أولاد سيدي عبد النبي لا تتوفر إلا على 42 عدادا فقط علما، تضيف المصادر أن الأخيرة تفوق منطقة المسؤولين السالفي الذكر بأكثر من نصف عدد السكان، وهو ما يمكن تفسيره منطقيا باستغلال النفوذ بشكل صارخ.
إلى ذلك، نظمت ساكنة أولاد سيدي عبد النبي الخميس الماضي وقفة احتجاجية إنذارية أمام مقر جماعة الشلالات والقيادة عرفت حضور ما يفوق 80 شخصا من مختلف الأعمار، حضروا للتنديد بما اعتبروه حيفا وحكرة تتعرض لها الساكنة على يد المجلس الجماعي والقيادة.
واضطر المحتجون إلى إسدال الستار عن الوقفة الاحتجاجية بعد أربع ساعات على انطلاقتها على إثر تدخل رئيس القطاع، ومطالبتهم بتشكيل لجنة مكونة من أربعة أشخاص، ستأخذ على عاتقها مهمة تمثيل الساكنة خلال اجتماع تعهد بقرب عقده على مستوى عمالة المحمدية ، غير أن الأمر كان عبارة عن مقلب غايته تثبيط عزيمة السكان المتضررين ليس إلا، يؤكد أحد المشاركين في وقفة الخميس لموقع كواليس اليوم.
هذا وأكدت مصادرنا أن رئيس جماعة الشلالات يتفرغ لأشغاله وأموره الخاصة على حساب مصالح المواطنين، مطالبة الجهات المعنية للتدخل لوقف ما أسمتها بنزيف اللامبالاة، التي ما فتئت تصدر عن المجلس الجماعي للشلالات، مناشدة إياها في الحين نفسه بالعمل على معالجة ملف الساكنة المتضررة.
نظمت عمالة المحمدية مساء الثلاثاء 22 اكتوبر الجاري 2013  بمقر  العمالة ندوة صحفية تمحور موضوعها حول ماتعتزم العمالة تنظيمه من أيام تواصلية حول المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وذلك من 24 إلى 27 أكتوبر الجاري.

الأيام التواصلية - وكما يقول الساهرون عليها -  ستعرف مشاركة مكثفة للنسيج الجمعوي، تندرج  في إطار التعريف بورش المبادرة داخل عمالة المحمدية، بالإضافة إلى إشراك الساكنة في قلب العملية التنموية.

ويتضمن برنامج الأيام التواصلية تقديم حصيلة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بعمالة المحمدية، ومعرضا للأنشطة المدرة للدخل بحديقة المدن المتوأمة، وتقديم أنشطة تربوية وكرمس لفائدة الأطفال بمختلف أحياء ودواوير الجماعات التابعة للعمالة.

إلى جانب ذلك، سيتم تنظيم قوافل طبية وعملية ختان، وكذا تنشيط ورشات تناقش مواضيع مختلفة ذات ارتباط بجوهر المبادرة الوطنية، مع حضور القطاعات الرياضية، الفنية والثقافية في هذه الأيام التواصلية من خلال تنظيم دوريات في كرة القدم و الرياضات المائية وحفلات موسيقية تنشطها فرق محلية وعروض لمسرح الطفل.
كشف تقرير حقوقي مجموعة «خروقات» بالسجن المحلي بالمحمدية، تتعلق بـ «أتاوات» و«التمييز» بين النزلاء، و«ترويج المخدرات». وقال التقرير نفسه، إن عدة شبهات تحوم حول أحد موظفي المؤسسة السجنية، الذي يستغل ما وصفه التقرير بـ «طيبوبة» مدير السجن للبطش بموظفين آخرين لا يسايرونه.
وقال التقرير ذاته إن الموظف فرض «أتاوات» تتتراوح ما بين 100 و200 درهم للنزلاء الذين يتحدرون من شرائح اجتماعية ميسورة، و50 درهما للفئات المتوسطة، وعلبتي سجائر من النوع العادي للمتحدرين منهم من فئات فقيرة، ليتسنى له بعدها ترويجها داخل المؤسسة.  وحسب ما أورده التقرير الحقوقي فإن النزلاء يدفعون هذه «الأتاوات» ليستفيدوا من الزيارة دون ضغوط أو تفتيش دقيق، مضيفا أن أباطرة المخدرات المودعين بالسجن نفسه يستفيدون من خدمات عالية المستوى، خاصة الذين يقبعون في ما وصفه التقرير ب«الغرفة المخملية»، والتي تتوفر فيها كل الممنوعات بما فيها الهواتف المحمولة والمخدرات وغيرها من وسائل الراحة.
وأغرب ما أثاره التقرير هو وجود نزيل يدير أعماله في الخارج من داخل المؤسسة وتوفر له كل ظروف الاشتغال بما في ذلك عقد اجتماعات ببعض شركائه داخل الزنزانة، وفي أي وقت يختاره هو، بل إنه يستفيد من طاولات وكراس لعقد اجتماعاته.
وقال التقرير إن الموظف المسؤول عن هذه «الخروقات» أصبح واحدا من ملاك العقارات، التي يتاجر فيها إضافة إلى السيارات، رغم أنه يتقاضى أجرة بسيطة. مضيفا أنه يقدم خدماته أيضا إلى أحد الانفصاليين المودع بالسجن نفسه، إذ يوفر له جميع الظروف للاتجار في المخدرات والهواتف المحمولة، مضيفا أن أي نزيل يعارضه أو لا يقدم أتاواته في الوقت المناسب يحرم من الفسحة والزيارة. وتحولت غرفة أخرى بالسجن إلى دكان لترويج المخدرات، حسب ما أورده التقرير، مضيفا أن الإدارة سمحت بفتح نافذة في الغرفة نفسها، دون أن تفطن إلى أن الغرض من وراء ذلك هو ترويج المخدرات، رغم أن نوافذ باقي الغرف شبكت جميعها ما عدا نافذة هذه الغرفة.

رغم محاولات الإدارة القضاء على ظاهرة الاتجار في المخدرات داخل المؤسسة نفسها والقيام بعمليات تفتيش أسفرت عن حجز مخدرات وهواتف محمولة، آخرها يوم 12 أكتوبر الجاري، إلا أن هذه المجهودات تبوء بالفشل نتيجة "تواطؤ" بعض الموظفين، ما شجع على خلق "لوبيات" داخل السجن تتصارع في ما بينها، وقسمت النزلاء إلى موالين لزعمائها، إلى درجة أن بعضهم دخل في نزاعات استخدمت فيها سكاكين وأصيب أحدهم في خده. 
وتعتزم الجمعية الحقوقية التي أعدت التقرير الأولي رفعه إلى المندوبية العامة للسجون، كما تعتزم، حسب ما ذكرته مصادر مطلعة تقديم شكاية إلى الوكيل العام للملك لفتح تحقيق في الموضوع.